منتدي يارب انت تعلم يرحب بكم .......المدير العام .. مايكل سعدان والمديره sun ries
أخي:،،،اختي
تسمحلي ان أرحب بك
فكم يسرنا ويسعدنا انضمامك لعائلتنا المتواضعة
التي لطالما ضمها منتدانا الغالي على قلوبنا
وكم يشرفني أن أقدم لك .. أخوتنا وصداقتنا
التي تتسم بالطهر والمشاعر الصادقة
التي تنبع من قلوب مشرفيّ وأعضاء
هذا المنتدى السامي
أهلا بك
المدير العام مايكل سعدان
منتدي يارب انت تعلم يرحب بكم .......المدير العام .. مايكل سعدان والمديره sun ries
أخي:،،،اختي
تسمحلي ان أرحب بك
فكم يسرنا ويسعدنا انضمامك لعائلتنا المتواضعة
التي لطالما ضمها منتدانا الغالي على قلوبنا
وكم يشرفني أن أقدم لك .. أخوتنا وصداقتنا
التي تتسم بالطهر والمشاعر الصادقة
التي تنبع من قلوب مشرفيّ وأعضاء
هذا المنتدى السامي
أهلا بك
المدير العام مايكل سعدان
منتدي يارب انت تعلم يرحب بكم .......المدير العام .. مايكل سعدان والمديره sun ries
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
"هذا هو ابني الحبيب الذي به سررت" Jesuss10  موقعنا علي الفيس بوكموقعنا علي الفيس بوك  الرئيسيةالرئيسية  يارب انت تعلميارب انت تعلم  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  "هذا هو ابني الحبيب الذي به سررت" 13180712  شات ماري جرجس الجديد يرحب بكمشات ماري جرجس الجديد يرحب بكم  لدخول منتدي وشات اسرة فيلوباتير اضغط هنا  

 

 "هذا هو ابني الحبيب الذي به سررت"

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
sun ries
Admin
sun ries


عدد المساهمات : 222
نقاط : 49675
عضو مميز : 0
تاريخ التسجيل : 05/12/2010
العمر : 35

"هذا هو ابني الحبيب الذي به سررت" Empty
مُساهمةموضوع: "هذا هو ابني الحبيب الذي به سررت"   "هذا هو ابني الحبيب الذي به سررت" I_icon_minitimeالثلاثاء يناير 18, 2011 6:21 pm

[size=18]


"هذا هو ابني الحبيب الذي به سررت"

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



"مبارك الآتي باسم الربّ، الله الربّ ظهر لنا"، هذه هي الترنيمة في عيد الظهور. وهي تهلّلٌ بأمرَين: بظهور الله لنا، ولكن أيضاً بالآتي باسم الربّ؛ الإنسان- الإله؛ يسوع المسيح.
عيد الظهور،لم يظهر فيه الله للإنسان فقط، ولكن ظهر فيه "الإنسان" لله أيضاً. لقد ظهر الإنسان الذي به، بالنهاية، سُرَّ قلب الله. إنّه الابن والإنسان الحبيب الذي به ارتضى الله وسُرَّ.
لقد ظهر كيف تتحقّق مسرّة الله. لقد ظهرت الصورة التي يجب علينا أن نكون عليها ليسرّ الله بنا. لقد ظهر الإنسان: "هذا هو الإنسان"! لقد ظهر الإنسان الذي ينتظره الربّ، فمبارك الآتي باسم الربّ.
وأجمل نداء يوجهه الله الآب، إلى الإنسان الذي يرتضي به، كان: "ابني الحبيب". فالله محبّة. والله لا يحبّ واحداً دون آخر، ولا يميّز في حبه شخصاً عن ســــواه. لكن الابن الحبيب من الآب هـــو بالذات الابن الذي يحبّ هذا الآب. إذن فرادة الصورة الإنسانيّة التي ظهرت وترضي القلب الإلهيّ أنّها ليست المثل لصورة الإنسان المحبوب من الآب السماويّ، فهذه صورة كلّ إنسان خلقه الله، بمقدار ما هي صورة الإنسان الذي يحبّ الآبَ السماويّ إلى النهاية، ويحبّه حتّى الموت، موت الصليب.
الله محبّة أزلياً وللجميع، فهو يُمطر على الأبرار والأشرار وهذا ظاهر منذ البداية. ولكن ما يجب أن يظهر هم المسيحيّون على صورة المسيح الذي يجيب على الحبّ الإلهيّ الأبويّ الكامل بالحبّ الإنسانـيّ البنويّ الكامل. الآب المحبّ ظاهر، والابن الإنسان الذي يمكن أن ُينادى من الآب بـ "ابني الحبيب" والمحبّ يجب أن يظهر.
عيد الظهور يظهر فيه الثالوث الأقدس كحياة الحبّ الإلهيّ، وتظهر مسرّة الآب بالأبناء المحبوبين له. إنّها صورة يسوع الذي أجاب على الحبّ الإلهيّ الكامل بالحبّ الإنسانـيّ الكامل. فالله لا يُسرّ إلى أن يعود الجميع ويحيون (معه). هذا هو الشوق الإلهيّ والرضوان.
وعبر العصور حاول الناس، مسيحيّين وغير مسيحيّين، أن يرضوا الله كلّ بحسب إيمانه. ولقد قدَّم الناس عموماً للآلهة تقدمات وعبادات في سبيل إرضائها، وذلك حسب فكرتهم عن هذه الآلهة. في الكتاب المقدس اشتهر آباء العهد القديم بحفظهم للوصايا حتّى الحرف، وقدّموا التقدمات والعبادة والمحرقات والذبائح علامة مصالحة مع الله واسترضاء له. لكن الأنبياء مرّات عديدة أعلوا الصوت أن الله لا يرضى بمحرقات ولا يُصالَح بتقدمات، التوبة هي المصالحة والذبيحة لله هي الروح المنسحق.
إنّ الله محبّة ويريد أولاده دائماً محبوبين، "أحباء". العلاقة بيننا وبين الله لا يمكنها أن تكون الخوف ولا المصلحة بل المحبّة. "الله الربّ ظهر لنا" ولذلك ما ينتظر منّا هو أن نقابله المحبّة.
إن الأصوام والصلوات والإحسان والمساهمات ما كانت وكلّ ما نسميه فضائل مسيحيّة ليست بضروريّة لله، ولكنّها ضروريّة لنا، ليس لنقدّمها فدية أو كفّارة! حاشا، فالله ليس بالمحاسب ولا بالقاضي. الله هو الآب المحبّ. لذلك كلّ هذه الفضائل ضروريّة لنا كأدوات تجعل قلبنا يحبّ الله. الفضائل ممارسات ليس لها قيمة بذاتها وإنّما قيمتها بمقدار ما تجعل قلبنا القاسي ليِّناً وبمقدار ما تحوّل حبّنا من المتبدّلات إلى الواحد الذي الحاجة إليه وجه الآب السماويّ.
نصوم لنحبّ الله، نصلّي للأمر ذاته، نحسن لهذه الغاية... أيّة فضيلة لا تقود إلى زيادة حبّنا لله وعشق وجه ربّنا يسوع المسيح هي أتعاب دون ثمر.
الله يحبّ ويُراد أن يحبّ منّا وبهذا خلاصُنا. الله سُرّ لما استطاع أن ينادي ابنه الوحيد "بالحبيب" الذي به يسرّ. وينتظر أن ينادينا بالاسم ذاته. "الله الربّ ظهر في عيد الظهور كآب محبّ. ولنا في هذا العيد أن نصلّي بالمقابل لنكون أبناء له محبّين وبالتالي يليق بنا اسم "الحبيب" أيضاً، الذي نرجو أن يُسرّ به قلب الله الآب الأب


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



آدم أخطأ، ولم يطلب التوبة ولا سعى إليها.. وإذا بالسيد المسيح، القدوس الذى هو وحده بلا خطية، يقف أمام المعمدان، كتائب، نائباً عن آدم وذريته، مقدماً عنهم جميعاً معمودية توبة في أسمى صوره حمل خطاياهم، ليس فقط أثناء صلبه، وإنما في حياته أيضاً كابن للبشر ولذلك سر الآب به وقال: "هذا هو إبنى الحبيب الذى به سررت"..
إن الله لا يسر بتبر الإنسان لذاته، وبأن يلتمس لنفسه الاعذاركما فعل آدم وحواء، اللذين بدلاً من أن يدينا نفسيهما أمام الله، أخذ كل منهما يلقى بالذنب على غيره.
أما السيد المسيح، فلم يلق ذنباً على غيره، وإنما أخذ ذنب الغير، وحمله نيابة عنه، وقدم عنه معمودية توبة، وأفرح بكل هذا قلب الآب، فقال: "هذا هو ابنى الحبيب الذى به سررت".
الذى بلا خطية، صار حامل خطية، من أجلنا..
لم يخجل من أن يتقدم وسط صفوف الخطاة، ليطلب العماد من يد عبده يوحنا. ولما استحى منه هذا النبى العظيم، أجابه فى وداعة " إسمح الآن، لأنه يليق بنا أن نكمل كل بر".. وأعطاناً بهذا درساً عملياً في حياتنا.
وأعطاناً درساً أن نحمل خطايا الغير..
وأن ندفع الثمن نيابة عنهم، بكل رضى.. وأن لا نقف مبررين لذواتنا، مهما كنا أبرياء وأننا بهذا نكمل كل بر.. أتراك تستطيع أن تدرب نفسك على هذه الفضيلة؟
إن القديس يوحنا ذهبى الفم يقول:
إن لم تستطع أن تحمل خطايا غيرك وتنسبها إلى نفسك، فعلى الأقل لا تجلس وتدين غيرك وتحمله خطاياك..
إن لم نستطع أن نحمل خطايا الناس، فعلى الأقل فلنحتمل خطايا الناس من نحونا، ولنغفر لهم.. بهذا نشبه المسيح، بهذا نستحق أن ندعى اولاد الله وبالحنان الذى نعامل الناس، يعاملنا الله..

. آميــن
[/size
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Admin
Admin



عدد المساهمات : 53
نقاط : 49401
عضو مميز : 0
تاريخ التسجيل : 12/11/2010
العمر : 39

"هذا هو ابني الحبيب الذي به سررت" Empty
مُساهمةموضوع: رد: "هذا هو ابني الحبيب الذي به سررت"   "هذا هو ابني الحبيب الذي به سررت" I_icon_minitimeالأربعاء يناير 19, 2011 11:32 am

انا زهره من زهورك باركني ساعدني يا يسوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://maichel.alafdal.net
 
"هذا هو ابني الحبيب الذي به سررت"
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي يارب انت تعلم يرحب بكم .......المدير العام .. مايكل سعدان والمديره sun ries :: المنتدى الروحي :: مواضيع روحية-
انتقل الى: