منتدي يارب انت تعلم يرحب بكم .......المدير العام .. مايكل سعدان والمديره sun ries
أخي:،،،اختي
تسمحلي ان أرحب بك
فكم يسرنا ويسعدنا انضمامك لعائلتنا المتواضعة
التي لطالما ضمها منتدانا الغالي على قلوبنا
وكم يشرفني أن أقدم لك .. أخوتنا وصداقتنا
التي تتسم بالطهر والمشاعر الصادقة
التي تنبع من قلوب مشرفيّ وأعضاء
هذا المنتدى السامي
أهلا بك
المدير العام مايكل سعدان
منتدي يارب انت تعلم يرحب بكم .......المدير العام .. مايكل سعدان والمديره sun ries
أخي:،،،اختي
تسمحلي ان أرحب بك
فكم يسرنا ويسعدنا انضمامك لعائلتنا المتواضعة
التي لطالما ضمها منتدانا الغالي على قلوبنا
وكم يشرفني أن أقدم لك .. أخوتنا وصداقتنا
التي تتسم بالطهر والمشاعر الصادقة
التي تنبع من قلوب مشرفيّ وأعضاء
هذا المنتدى السامي
أهلا بك
المدير العام مايكل سعدان
منتدي يارب انت تعلم يرحب بكم .......المدير العام .. مايكل سعدان والمديره sun ries
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
عيد الغطاس .. روحانية القلقاس  Jesuss10  موقعنا علي الفيس بوكموقعنا علي الفيس بوك  الرئيسيةالرئيسية  يارب انت تعلميارب انت تعلم  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  عيد الغطاس .. روحانية القلقاس  13180712  شات ماري جرجس الجديد يرحب بكمشات ماري جرجس الجديد يرحب بكم  لدخول منتدي وشات اسرة فيلوباتير اضغط هنا  

 

 عيد الغطاس .. روحانية القلقاس

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
sun ries
Admin
sun ries


عدد المساهمات : 222
نقاط : 49675
عضو مميز : 0
تاريخ التسجيل : 05/12/2010
العمر : 35

عيد الغطاس .. روحانية القلقاس  Empty
مُساهمةموضوع: عيد الغطاس .. روحانية القلقاس    عيد الغطاس .. روحانية القلقاس  I_icon_minitimeالثلاثاء يناير 18, 2011 2:05 am



عيد الغطاس .. روحانية القلقاس
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]




هكذا مكتوب ايضا صار ادم الانسان الاول نفسا حية و ادم الاخير روحا محييا . لكن ليس الروحاني اولا بل الحيواني و بعد ذلك الروحاني.الانسان الاول من الارض ترابي الانسان الثاني الرب من السماء. كما هو الترابي هكذا الترابيون ايضا و كما هو السماوي هكذا السماويون ايضا." ( 1 كو 15 : 45 ـ 48 )

آباؤنا كانوا روحانيين فى جسدانياتهم
أما نحن .. فجسدانيون حتى فى روحانياتنا
من دلائل روحانيتهم هذه ، أنهم روحنوا جسدانياتهم فإذا صاموا انقطعوا عن كل طعام يقرب ما بينهم وبين الشهوة . كالحيوانات ومنتجاتها ، وحتى الأسماك فى بعض أصوامهم . أما إذا أفطروا فإنهم لأ يأكلون منه ما لذ وطاب بغيرمانع أو عائق ، إنما جعلوا من الطعام خادماً للمناسبة .
فهم لا يأكلون لقمة قدر ما يعنون كلمة ...
ولا يشبعون من صحفة ، قدر ما يقرأون صفحة .
ولا يلتهمون طعاماً .. قدر نهمهم بأكل سطر وجملة وموضوع .
لذا ربطوا بين المناسبة الكنسية .. ونوع الطعام .. الذى يقوم فى غضونها كى يحيوا الذكرى ولا يفسدوا بالطعام بركة وفاعلية الصوم الذى عبروه

ففى عيد النيروز :

يأكلون البلح الذى فى لونه الأحمر يقدم دم الشهداء ، وفى حلاوته يقدم حلاوة الايمان ، وفى صلابة نواه يقدم صورة لصلابة نيات الشهداء وتمسكهم .
ويأكلون الجوافة التى إذا قطعت بصورة افقية لصار كل جزء منها صليب .. يتناظر مع الصليب ذات الفن القبطي .. وكذلك كثرة بذوره تدل على تعدد ثمار وفضائل الروح القدس داخل قلب الشهيد .

وفى عيد شم النسيم :

يأكلون السمك المملح (الفسيخ) مع البصل والبيض ، فالأول يشير إلى المسيح الذى مات من غير أن يرى فساداً ، والثانى يرمز إلى المسيح الذى دفن بعد موته إلا أنه الحى الذى لا يموت ، وفى الثالث نجد مشهد القيامة من قبر موصد مغلق من كل ناحية .. فهذه الثلاثة معاً .. الفسيخ والبصل والبيض .. تنطق بلسان واحد قائلة " المسيح مات وقبر ثم قام "

أما فى عيد الغطاس :

فطعامه المفضل الذى تجده فوق كل مائدة قبطية فى العالم كله (القلقاس ) ـ لماذا ؟
لابد أن آباؤنا قد اختاروا هذا الصنف من الطعام ، كانوا يرونه خادماً للقصة وللموضوع وللهدف ، لقد رأوا فى هذا الطعام من يقربهم لحقيقة معمودية المسيح .

1- فى القلقاس يوجد مادة هلامية مخاطية سامة ، اطلق عليها مسمى (القلس) ، هذه المادة السامة قد تؤذى الانسان فى حنجرته ، وقد تقضى على نعمة الصوت والتكلم بصورة مؤقتة أو بصورة دائمة .. ولقد اختلطت هذه المادة الضارة بأغنى طعام يمتلك فيتامين سي مضافاً إلى كربوهيدراتياته الغنية المشبعة والمغذية .
أما عن كيف يمكن التخلص من هذا الضرر دون المساس بالميزات الموجودة فى هذا النبات ؟
لاشيء غير الماء !!
فبالماء وحده يمكن له أن يكون مفيداً غير ضار ، مغذياً لا مؤذياً ، نافعاً لا ضاراً ، بانياً لا هادماً ، ايجابياً لا سلبياً .فياتون بنبات القلقاس ، ويقطعونه إرباً إرباً . وفى الماء ينقعونه لمدة طويلة من الزمن بعده يتغير فى الماء لونه وطعمه ورائحته وطبيعته ، فيصير لزجاً مخاطياً داكن اللون سام فى مادته .
بالماء يتخلص النبات من كل هذا الذى يمكن أن يلحق ضرراً على من ياكله ، ولا يقدم لنا بعد هذا غير نبات مملوء من كل مسببات الغذية .
هذا الأمر الذى تم فى المعمودية .
فالانسان مخلوق على صورة الله ومثاله ، دخلت فيه الخطية بحسد إبليس .. فما اضحى ابليساً ولا ظل فى نقاء صورة الله وحسن مثاله . لقد اختلط فى الانسان أمران وجمع فى ذاته الخير مع الشر ، البر والصلاح ، الطبيعة الادمية مع النفخة الالهية .
بماء المعمودية يخرج المعتمد بلا خطية ، أو بغير الخطية التى دخل بها إلى المعمودية .
فى مياه المعمودية نستودع بنوتنا للناس ، ونستقبل بنوة جديدة لله .
ماء المعمودية له أن بخلصنا مما علق بنا من جراء آدم أبينا وحواء أمنا ، ويقدمنا فى صورة جميلة جليلة .
بماء المعمودية نتخلص من العتيق ونقبل الانسان الذى يتجدد كل يوم حسب صورة خالقه .

2- القلقاس يدفن كى يصير نباتاً ، ويصعد حتى يصبح طعاماً
نبات القلقاس هذا من النباتات التى تأويها التربة وتحويها ، ففيها مغموس مغروس ولكى يصير نباتاً يدفن فى داخل التربة
+ المعمودية دفن مع المسيح .
+ المعمودية صعود مع المسيح .
" مدْفُونِينَ مَعَهُ فِي الْمَعْمُودِيَّةِ، الَّتِي فِيهَا أُقِمْتُمْ أيْضاً مَعَهُ بِإِيمَانِ عَمَلِ اللهِ الَّذِي أقَامَهُ مِنَ الأَمْوَاتِ " (كو2: 12) .

3- القلقاس يُغمر في الأرض ولكن أفرعه الخضراء تُعلن عنه، والمسيح عندما اعتمد من يوحنا المعمدان في نهر الأردن، حل عليه الروح القدس في صورة حمامة، وَصَوْتٌ مِنَ السَّمَاء قَائِلاً: " هَذَا هُوَ ابْنِي الْحَبِيبُ الَّذِي بِهِ سُرِرْتُ " (مت17:3) ليُعلن للجميع لاهوته.
4- لكي يؤكل القلقاس يُعرى من قشرته الخارجية، وفى المعمودية نخلع ثيابنا، وفى هذا إشارة إلى خلع الإنسان العتيق والطبيعة القديمة الفاسدة، وأعمال الظلمة غير المثمرة وكل ما ورثناه من آدم الأول.. وذلك لكي يلبس ما أنعم به له آدم الثاني أعني المسيح ابن الله.. (كو2 :11)

للأمثال الشعبية منطق قد يبدو غريباً خاصة وهى تهدد من لا يأكل القلقاس فى إحتفالية الغطاس حتى يصبح بحسب تعبير المثل (اللى ما ياكلشى قلقاس فى الغطاس
يصبح جته من غير راس)

ولعله حقاً واحد من اغرب الأمثال الشعبية التى صاغتها العقلية الجماعية الشعبية فى رؤيتها لعيد الغطاس حيث لم تترك المخيلة الشعبية – كما سبق وقلنا - اى تفاصيل فى هذا العيد الا وقد صاغتها فى شكل مثل شعبى حتى انك تستطيع من خلال هذه الأمثال وحدها ان تقدم بحثاً مُستفيضاً عن عيد الغطاس وطقوسه الإحتفاليه وقدسيته لدى المسيحيين
ولا شك ان هذا العيد – دون سواه من الاعياد – يحظى بإحتفاء شعبى ضخم لا على مستوى مصر بحسب بل على مستوى عدد كبير من الدول الشرق اوسطية خاصة تلك الدول التى تقترب حدودها من نهر الأردن حيث كان ( اول غطاس )
صحيح ان ( القلقاس ) ليس هو الأكلة الشعبية الوحيدة التى تجد لها مكاناً ومكانة فى هذا العيد – الا ان الرنين السجعى لكلمة ( القلقاس ) وتناغمها الذى يحلو لعوام الشعب مع كلمة ( الغطاس ) اعطت للقلقاس مكاناً متفرداًَ وتلازماً ترادفياً حتى لُقب هذا العيد شعبياً – كما ذكرت بعض المصادر - بـ ( عيد القلقاس) وهو الأمر الذى اكده عبد الرحمن الأبنودى فى اطروحته عن البلابيصا إذ قال
" هناك من يطلق عليه عيد القلقاس فالجميع يأكل القلقاس في ليلة عيد الغطاس وفي الواقع لم نكن نفعل ذلك في أبنود إذ لم نعرف القلقاس هذا إلا بعدما كبرنا والتقانا في المدن الكبيرة في بلاد الوجه البحري، وإنما كانت صديقتانا الصدوقتان هما الويكة والملوخية ولم أر هذا القلقاس عند الخضرية في قنا، وربما كانوا يزرعونه في الأديرة خصيصاً لإخواننا الأقباط. "
وليس ادل على تسميته بعيد الغطاس اكثر من المثل الشعبى الذى ذكره الباحث الأقصرى (عبد المنعم عبد العظيم ) والقائل ..."الغطاس عيد القلقاس واللى مايأكلش قلقاس يوم الغطاس يصبح جته من غير راس"
إنَّها أكلات شعبية موروثة – كما يقول الراهب كاراس المحرقى - تحمل في داخلها معانٍٍ ورمزاً، نبتت من أفكار لاهوتية، وتُشير إلى حقائق لاهوتية.. فقد عُرف عن آبائنا أنَّهم روحنوا أجسادهم، وقد اشتهروا بالنسك وقمع الشهوات الجسدية والعلم الغزير، فإذا تمسكوا بطعام معين فلابد أنَّه يخدم المناسبة التي يؤكل فيها.
دعونا نرى اذن كيف خدم - لا القلقاس فقط بل كافة المأكولات الشعبية التى تواترت شعبيا – مع المناسبة التى يؤكل فيها

2- القصب
أمَّا أكل القصب في عيد الغطاس، فيرجع إلى عصر الدولة الفاطمية، فقد كان يوزع من قٍِبل الدولة، مع غيره من المأكولات الأُخرى على المسيحيين، فقد قال بن إياس* في تاريخه: وكان يُنفق في تلك الليلة من الأموال ما لا يُحصى في مآكل ومشارب.. وكانوا يُهادون رؤساء الأقباط في تلك الليلة، أطناب القصب والبوريّ والحلوى القاهرية والكمثرى والتفاح..
والحق إنّ القصب إنْ كان يوزع على الأقباط كمجرد شيئاً يؤكل، إلاَّ أنَّه يرمز إلى
+ المعمودية المقدسة، فحلاوة القصب تُشير إلى حلاوة النعمة الإلهية، التي ينالها الإنسان عندما ينال سر المعمودية، ولَعَلَّ هذا هو السبب الذي جعل الأطفال يضعون الشموع على قمة أعواد القصب، ويرفعونها عالياً وهم في طريقهم إلى الكنيسة، كنوع من الإشهار والتفاخر العلني، مثلما يحملون سعف النخيل في أحد السعف.
+ نحن نأكل القصب كنبات ينمو فى الاماكن الحارة ،وربما يذكرنا ذلك بأن حرارة الروح يجعل الانسان ينمو فى القامة الروحية ويرتفع باستقامة كاستقامة هذا النبات
+ نبات القصب ينقسم الى عقلات وكل عقلة هى فضيلة اكتسبها فى كل مرحلة عمرية حتى نصل الى العلو
+ بداخل القصب نجد القلب الابيض والقلب الابيض مملؤء حلاوة فالمستقيم القلب ينبع من قلبه الحلاوة وكل المشتهيات
+ يذكرنا هذا النبات بضرورة العلو فى القامة الروحية وافراز الحلاوة من قلوب بيضاء نقيه، تعتصر من اجل الاخرين فتعطى شبعا
3- البرتقال
اعتاد الأطفال وضع الشموع داخل قشر البرتقال المُجوّف، كإشارة لاستنارة المُعمّد بنور الروح القدس، بعد دهنه بزيت الميرون المقدّس*، فإننا نعلم أنَّ الضغط على قشرة البرتقالة يُخرج منها مادة زيتية، وهكذا ربطوا بينها وزيت الميرون، الذي يُدهنْ به الشخص بعد المعمودية.
وقد اوردنا فى الفصل السابق كيف ان اطفال بعض قرى الصعيد يستخدمون البرتقال فى صنع البلابيصا
4- الزلابية واصابغ العروس والقطايف
فى دول الشام - ونظراً لإختلاف الطابع المناخى والزراعى - توجد مأكولات خاصة في هذا العيد وهي: عوامة ، زلابية ، أصابع العروس قطايف. وهي من عجين مصنوع باشكال مختلفة ومقلي بالزيت ومحلى بالسكر. وله رموزه أيضا لدى الشاميين
+ تتكون هذه المعجنات من الطحين و اليانسون والماء وقليل من الملح والسكر وهذه ترمز إلى تبديل الإنسان العتيق بالجديد ، كما تتبدل العجينة بعد تغطيسها بالزيت المقلي
+ عندما نقلي العجين باشكاله المختلفة بالزيت فانه يغطس اولا ثم يعلو بشكله الجديد وهذه إحدى رموز الغطاس.
+ فى لبنان حيث كان المسيحيون قديماً يعدون الخبز في بيوتهم تقوم السيدات بتجديد وتغيير الخميرة رمز للبركة والنعمة التي تحل على الطعام والبيت والسنة الجديدة . وكما جرت العادة كان المؤمنون يذهبون إلى نهر الأردن ويغتسلون هناك رمز للتطهر من الخطايا والنقاء والصفاء .
+ يعطي البعض رمزًا للزلابية (وهي مستطيلة) الى كونها تشير إلى اصبع يوحنا المعمدان
الذى اشار إلى السيد المسيح قائلاً " هوذا حمل الله " يوحنا 1-29

5- كعكة الملك King Cake
فى اوربا والدول المتقدمة – كما سنوضح فى الفصل القادم بصورة اكثر تفصيلاً - يأخذ الإحتفال بعيد الغطاس – يشتهر هناك بالإبيفانيا - شكلاً مختلفاً نوعاً ما إذ يرتبط ودوماً بالأحتفال بعيد الملوك الثلاثة ( مجوس المشرق ) – الإحتفال بعيد الميلاد عموماً - وإن كان هناك اختلاف فى طريقة الإختفال بين دولة الا ان ثمة اجتماع سائد على وجود كعكة الملك King Cake وإن اختلفت طريقة صنعها ومكوناتها بطبيعة الحال من مكان لأخر كما اختلف ايضاً اسمها ايضاً من مكان لأخر
فى روما sigillaria of terracotta
فى فرنسا galette des Rois & gâteau des Rois
فى البرتغال Bolo rei
فى اسبانيا وبعض بلدان امريكا اللاتينية Rosca de reyes

المراجع:
+ القمص سيداروس عبد المسيح- القلقاس فى عيد الغطاس، مقال نُشر بمجلة مدارس الأحد، يناير 1999م
+ كتاب عيد الغطاس – الراهب كاراس المحرقى
+ تأمل عن الغطاس للكاتب من اجتماع اسرة القديس اثناسيوس الرسولى بكنيسة الملاك غبريال والشهيد مارمينا بهور
+ تأمل عن الغطاس من موقع ايبارشيه المنيا وابو قرقاص
+ شرح الرموز الطقسية - منتديات الشبكة الأرثوذكسية العربية الأنطاكية
+ الشهور القبطية تفرز أمثالها الشعبية ( دائرة معارف زراعية ) - عبدالمنعـم عبدالعظيم - كاتب وباحث

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عيد الغطاس .. روحانية القلقاس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» صور عيد الغطاس
» رسائل عيد الغطاس للموبيل كل سنه وانتم طيبين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي يارب انت تعلم يرحب بكم .......المدير العام .. مايكل سعدان والمديره sun ries :: المنتدى الروحي :: مواضيع روحية-
انتقل الى: